كتبت صحيفة "ذي اندبندنت" البريطانية أول أمس الجمعة أن مراكش , بامتدادها على سهل تزينه المآذن الرائعة المتموقعة قبالة جبال الأطلس , تعد بالتأكيد أحد أجمل المناظر الطبيعة الحضرية بالعالم.
ويدعو صاحب المقال , الذي ينقل القارئ في رحلة مثيرة إلى المدينة وضواحيها , إلى اكتشاف مراكش التي " تعد بمثابة لوحة يعانق فيها لون المدينة الأحمر لون السماء الازرق " , مبرزا أن ساحة جامع الفناء الشهيرة الواقعة بالمدينة العتيقة " تبدو كفضاء مسرحي واسع أكثر من أي شيء آخر, حيث تمتزج حكايات الرواة الأمازيغين مع أغاني الموسيقيين وتتوحد أنشطة العشابين مع أطباء الأسنان التقليديين والسحرة ومرودي الثعابين".
وأضاف أنه " في هذا الفضاء الموغل في القدم تمتزج ايضا روائح مختلف الأطباق المغربية " .
وأوضح الكاتب " بأن بائعي الماء وهم يرتدون ملابس مزركشة , يذكرون الجميع بالدواعي التي كانت وراء بناء مدينة مراكش, فمنذ حوالي ألف سنة اخترع المرابطون آلة مكانيكية تستعمل لجلب المياه من جبال الأطلس عبر قنوات تحت أرضية باتجاه السهول الخصبة لكن القاحلة لمراكش".
وأبرز الكاتب انه " من خلال جولة قصير بواسطة المروحية تجد نفسك في قلب الصحراء
بواحة أمازيغية , فعلى بعد 15 دقيقة من المدينة الحمراء يجد المرء نفسه في فضاء لا حدود له وصمت رائع حيث توحي المناظر الطبيعية بالتواجد في عالم آخر".
وبعد العودة إلى المدينة يدعو الكاتب إلى اكتشاف سحر مراكش حيث المئذنة الرائعة للكتبية تطل على المدينة تمام كما يطل برج إيفيل على باريس.
ولم بفت الصحيفة التأكيد على أنه أصبح من السهل التنقل من لندن إلى مراكش بفضل إطلاق رحلات جوية جديدة للخطوط الجوية البريطانية "رايانير" و"بي مي إي" و"بريتش إيروايز" ابتداء من الأسبوع المقبل.
ويدعو صاحب المقال , الذي ينقل القارئ في رحلة مثيرة إلى المدينة وضواحيها , إلى اكتشاف مراكش التي " تعد بمثابة لوحة يعانق فيها لون المدينة الأحمر لون السماء الازرق " , مبرزا أن ساحة جامع الفناء الشهيرة الواقعة بالمدينة العتيقة " تبدو كفضاء مسرحي واسع أكثر من أي شيء آخر, حيث تمتزج حكايات الرواة الأمازيغين مع أغاني الموسيقيين وتتوحد أنشطة العشابين مع أطباء الأسنان التقليديين والسحرة ومرودي الثعابين".
وأضاف أنه " في هذا الفضاء الموغل في القدم تمتزج ايضا روائح مختلف الأطباق المغربية " .
وأوضح الكاتب " بأن بائعي الماء وهم يرتدون ملابس مزركشة , يذكرون الجميع بالدواعي التي كانت وراء بناء مدينة مراكش, فمنذ حوالي ألف سنة اخترع المرابطون آلة مكانيكية تستعمل لجلب المياه من جبال الأطلس عبر قنوات تحت أرضية باتجاه السهول الخصبة لكن القاحلة لمراكش".
وأبرز الكاتب انه " من خلال جولة قصير بواسطة المروحية تجد نفسك في قلب الصحراء
بواحة أمازيغية , فعلى بعد 15 دقيقة من المدينة الحمراء يجد المرء نفسه في فضاء لا حدود له وصمت رائع حيث توحي المناظر الطبيعية بالتواجد في عالم آخر".
وبعد العودة إلى المدينة يدعو الكاتب إلى اكتشاف سحر مراكش حيث المئذنة الرائعة للكتبية تطل على المدينة تمام كما يطل برج إيفيل على باريس.
ولم بفت الصحيفة التأكيد على أنه أصبح من السهل التنقل من لندن إلى مراكش بفضل إطلاق رحلات جوية جديدة للخطوط الجوية البريطانية "رايانير" و"بي مي إي" و"بريتش إيروايز" ابتداء من الأسبوع المقبل.